للإنترنت فوائد كثيرة للمستخدمين على مستويات مختلفة:
1. إمداد المستخدمين بأحدث الأخبار عن طريق مواقع الأخبار المختلفة. يستطيع مستخدم الإنترنت قراءة و مشاهدة و الاستماع إلى الأخبار على مدار اليوم ليس فقط المحلية منها بل العالمية وفي مختلف المجلات مثل الأخبار السياسية و الاقتصادية و الرياضية وغيرها.
2. إرسال و استقبال الرسائل الإليكترونية (الإميل) من و إلى جميع أنحاء العالم عن طريق خدمة البريد الإليكتروني التي تقدمها مواقع كثيرة و غالباً تقدم هذه الخدمة للمستخدمبن بالمجان. يمكن أيضاً الاحتفاظ بالرسائل الواردة لمعاينتها في أي وقت لاحق.
3. الدردشة الفورية مع أشخاص آخرين من مختلف أنحاء العالم. في البداية كانت الدردشة نصية فقط (عن طريق الكتابة) و لكنها تطورت و أصبح بالإمكان استخدام الدردشة الصوتية (باستخدام ميكروفون و سماعة) و المصورة أيضاً (باستخدام كاميرات الويب).
4. جعل استخدام الرسائل الإليكترونية و الدردشة التواصل بين المستخدمين في المناطق البعيدة أكثر سهولة و سرعة و توفيراً للنقود مما يمكن أن يسهم في توطيد العلاقات بينهم بل و عمل صداقات مع مستخدمين من دول آخرى و التعرف على عاداتهم و تقاليدهم.
5. أصبح البحث على الإنترنت عن مصادر المعلومات أكثر سهولة و سرعة و توفيراً للنقود من الذهاب إلى المكتبة مثلاً. يمكن للمستخدم زيارة الموسوعات المختلفة الموجودة على الإنترنت و الحصول على المعلومات التي يريد بكل سرعة و سهولة. و كذلك يمكن استخدام محركات البحث للوصول إلى المواقع التي تقدم المعلومات المرجوة.
6. يمكن تنزيل العديد من الملفات الصوتية و ملفات الفيديو من الإنترنت و يمكن أيضاً الاستماع إليهم و مشاهدتهم دون تنزيلهم.
7. الإطلاع على ثقافات دول العالم المختلفة مثل عاداتهم في الأكل.
1. إمداد المستخدمين بأحدث الأخبار عن طريق مواقع الأخبار المختلفة. يستطيع مستخدم الإنترنت قراءة و مشاهدة و الاستماع إلى الأخبار على مدار اليوم ليس فقط المحلية منها بل العالمية وفي مختلف المجلات مثل الأخبار السياسية و الاقتصادية و الرياضية وغيرها.
2. إرسال و استقبال الرسائل الإليكترونية (الإميل) من و إلى جميع أنحاء العالم عن طريق خدمة البريد الإليكتروني التي تقدمها مواقع كثيرة و غالباً تقدم هذه الخدمة للمستخدمبن بالمجان. يمكن أيضاً الاحتفاظ بالرسائل الواردة لمعاينتها في أي وقت لاحق.
3. الدردشة الفورية مع أشخاص آخرين من مختلف أنحاء العالم. في البداية كانت الدردشة نصية فقط (عن طريق الكتابة) و لكنها تطورت و أصبح بالإمكان استخدام الدردشة الصوتية (باستخدام ميكروفون و سماعة) و المصورة أيضاً (باستخدام كاميرات الويب).
4. جعل استخدام الرسائل الإليكترونية و الدردشة التواصل بين المستخدمين في المناطق البعيدة أكثر سهولة و سرعة و توفيراً للنقود مما يمكن أن يسهم في توطيد العلاقات بينهم بل و عمل صداقات مع مستخدمين من دول آخرى و التعرف على عاداتهم و تقاليدهم.
5. أصبح البحث على الإنترنت عن مصادر المعلومات أكثر سهولة و سرعة و توفيراً للنقود من الذهاب إلى المكتبة مثلاً. يمكن للمستخدم زيارة الموسوعات المختلفة الموجودة على الإنترنت و الحصول على المعلومات التي يريد بكل سرعة و سهولة. و كذلك يمكن استخدام محركات البحث للوصول إلى المواقع التي تقدم المعلومات المرجوة.
6. يمكن تنزيل العديد من الملفات الصوتية و ملفات الفيديو من الإنترنت و يمكن أيضاً الاستماع إليهم و مشاهدتهم دون تنزيلهم.
7. الإطلاع على ثقافات دول العالم المختلفة مثل عاداتهم في الأكل.
